يعلم غالبيتكم أنه قد انتشر بين الناس في الآونة الأخيرة المرض والبلاء وزادت الأمراض
عن حدتها الروحانية منها،
كما زادت شرور الناس و قد بات يلجأ العديد منهم لأعمال خبيثة لإلحاق الضرر كما يوجد خصوصا الكثير والعديد من الناس
ممن يعانون في صمت، فمنهم من يعاني من الأمراض الروحانية كالسحر بأنواعه كلها والمس، الحسد، و العين …
وغيرها من الأمراض الروحانية التي لا تعد ولا تحصى وغيرهم يعانون من الاكتئاب و الصداع الشديد و آخرون من الوسواس القهري و نوبات الهلع و الفزع، و اسرة تعاني من العقم و عدم الإنجاب
الخاتم الروحاني يجعل كل من يلبسه ينال الهيبة العظيمة
من جميع اصناف البشر رجل كان او امرأة بسبب روحانية الخاتم
السحر ولا ينكر أحد على أحد طريقته إلا بدليل شرعي وبرهان قاطع فبعضهم يقرءون القرآن وبعضهم يحل السحر بالماء المقروء وبعضهم يحرقه
, وانا لا انصح بالحرق لان كثير من الاسحار تتفاعل
وتتجدد بالحرق , وبعضهم يقطعه ويمزقه وبعضهم يصب
عليه مادة حارقة أو كاوية كالأسيد , وهذه كذالك لا انصح بها لان تأثير السحر لا يفك الا بالقرآن وبكلام الله تبارك وتعالى , وبعضهم يضعه في زيت
الزيتون المقروء إلى غير ذلك من الطرق وكل
سحر تعطيل الزواج أو سحر الوقف هو نوع من السحر يصيب الذكر والأنثى وهدفه تعطيل الزواج ، ويتم
ذلك باستيلاء
خادم السحر على القوة المتخيلة للإنسان ومعنوياته فيجعله – بقدر الله – ينفر ويضيق ممن يطلبه
للزواج ، وقد يصل ذلك إلى حد
البكاء أو الشعور بأنه داخل سجن، وفي حالة سحر تعطيل الزواج أو سحر الوقف يقوم خادم السحر
بعمل أي شيء من شأنه
عرقلة الزواج ، حيث أنه يقوم بالتشكل وعمل الأقنعة القبيحة على وجه الخاطب حتى تراه المخطوبة
دون سبب منطقي والحقيقة أنه سحر تعطيل الزواج أو سحر الوقف، وليس بالضرورة أن يكون خادم
السحر مربوطاً في جسد
المسحور في سحر تعطيل الزواج أو سحر الوقف ، بل قد يكون تأثيره من الخارج بالتخيل والوسوسـة
يوجد الكثير من الشيوخ الروحانيين يقوم بأعمال معينة
